منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات تعليمية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات تعليمية
منتديات المعلم القدوة التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
ابن النيل
ابن النيل
عضو متألق
عضو متألق
عدد المساهمات : 3188
نقاط : 22712
تاريخ التسجيل : 16/06/2011
وزير الخارجية الإسرائيلى الأسبق يزعم لـ"البايس": الجيش ضحى بمبارك للحفاظ على النظام القديم ولم يكن همه الأول إنقاذ الثورة بل إنقاذ نفسه.. الإخوان الحزب الوحيد الذى نجا من قمع النظام السابق 275679068

وزير الخارجية الإسرائيلى الأسبق يزعم لـ"البايس": الجيش ضحى بمبارك للحفاظ على النظام القديم ولم يكن همه الأول إنقاذ الثورة بل إنقاذ نفسه.. الإخوان الحزب الوحيد الذى نجا من قمع النظام السابق 6566xj

وزير الخارجية الإسرائيلى الأسبق يزعم لـ"البايس": الجيش ضحى بمبارك للحفاظ على النظام القديم ولم يكن همه الأول إنقاذ الثورة بل إنقاذ نفسه.. الإخوان الحزب الوحيد الذى نجا من قمع النظام السابق Empty وزير الخارجية الإسرائيلى الأسبق يزعم لـ"البايس": الجيش ضحى بمبارك للحفاظ على النظام القديم ولم يكن همه الأول إنقاذ الثورة بل إنقاذ نفسه.. الإخوان الحزب الوحيد الذى نجا من قمع النظام السابق

الإثنين 12 ديسمبر 2011, 06:10
وزير الخارجية الإسرائيلى الأسبق يزعم لـ"البايس": الجيش ضحى بمبارك للحفاظ على النظام القديم ولم يكن همه الأول إنقاذ الثورة بل إنقاذ نفسه.. الإخوان الحزب الوحيد الذى نجا من قمع النظام السابق S1020092216846
وزير الخارجية الإسرائيلى الأسبق شلومو بن عامى


كتبت فاطمة شوقى




وزير الخارجية الإسرائيلى الأسبق يزعم لـ"البايس": الجيش ضحى بمبارك للحفاظ على النظام القديم ولم يكن همه الأول إنقاذ الثورة بل إنقاذ نفسه.. الإخوان الحزب الوحيد الذى نجا من قمع النظام السابق Igoogle

زعم وزير الخارجية الإسرائيلى الأسبق شلومو بن عامى فى مقال نشر
بجريدة الباييس الأسبانية الذى يشغل حالياً منصب نائب مركز "توليدو الدولى
للسلام"، تحدث فيه عن الربيع العربى والثورة فى مصر، قائلا: إن فى فبراير
2011 أراد الشعب المصرى من ميدان التحرير رحيل الرئيس السابق حسنى مبارك
فقامت القيادات العليا فى إشارة منه إلى القوات المسلحة بالتضحية به بكل
سهولة للحفاظ على النظام القديم الذى كان الجيش ركيزة له، ولذلك فإن الجيش
لم يكن همه الأول إنقاذ الثورة بل إنقاذ نفسه.

وأشار بن عامى إلى أن إصرار الجنرالات فى الدستور أعطاهم القدرة على تحديد
التهديدات الأمنية بما فى ذلك التهديدات السياسية ومثل هذه السياسات غير
مقبولة بالنسبة للمصريين الليبراليين، وأنها رسالة موجهة إلى جماعة الإخوان
المسلمين التى يستخدمها الجيش كذريعة لتهديد عام، ومن الممكن أن تصبح مصر
الآن ديمقراطية تحت التهديد المستمر لانقلاب عسكرى.

وأضاف أن "الشعب المصرى يخشى من حكم الإخوان المسلمين وعلى الرغم من ذلك
إلا أنه الحزب الذى فاز فى الانتخابات البرلمانية، ولكن أهمية الإخوان فى
الوقت الراهن هو أنه حزب المعارضة الوحيد الذى نجا من قمع مبارك، حيث إن
المساجد هى المكان الوحيد الذى فشل النظام السابق فى إغلاقه، مضيفاً أنه
على الرغم من ذلك فلا يوجد شىء واضح فى مواجهة الإخوان المسلمين فى أن
تصبح القوة السياسية الرئيسية فى مصر خلال السنوات المقبلة، كما يخشى
الكثيرون.


ولفت بن عامى إلى أن الربيع العربى ليس مجرد ثورة ضد الديكتاتوريين، ولكن
أيضا فعل قوى لتواطؤ الغرب مع الطغاة فى المنطقة وقال: إن تطور الثورات
يعتمد على عوامل كثيرة بما فى ذلك البنية الاجتماعية والاقتصادية لكل بلد
على حسب تاريخها وربما دور القوى الخارجية فى هذه البلدان لذا فإنه لم
ينتظر من أن يصبح الربيع العربى خارج عملية خطية ولا نسخة من الثورات
الديمقراطية السلمية فى الشرق الأوسط ولا أعمال العنف التى عاشتها أوروبا
الوسطى فى 1989 ومصر خير مثال على هذا الكلام.


وأشار إلى أن الحركة بدون قيادة الشباب المصرى الغاضب الذى احتل ميدان
التحرير فى فبراير 2011 تم دفعه من خلال سببين للاحتجاج الأول للذل من
الحكومات الاستبدادية ونفاذ الصبر العام من التحول الديمقراطى المعتمد على
عملية مضنية من الإصلاح الذى لن يؤثر فى بناء السلطة الأساسية، وبالمثل فإن
الاضطرابات الجديدة فى المدن الرئيسية فى مصر تعكس الاستياء الشعبى إزاء
حقيقة أن الجيش الذى كان يحافظ على الثورة تحول إلى السلطة التى تتبع نظام
مذل لانتقال السلطة.

والجنرالات التى تحكم مصر كانوا يشاركون مبارك فى انعدام الثقة فى قدرة
المواطنين العاديين لخلق ديمقراطية حقيقية وذلك لحماية مصالحها وبالتالى
فإن المجلس العسكرى أطال من الفترة الانتقالية والمنصوص عليها فى الدستور،
ولذلك فلا ينبغى تقديم أى نوع من الرقابة البرلمانية على الجيش.

وقال إن أى ديمقراطية عربية لابد من أن تكون جديرة بهذا الاسم وأن تحظى
بالاحترام من الهياكل الاجتماعية وخاصة دور الدين فى المجتمع، أما الخوف
من الإسلاميين لم تعد تخدم كذريعة لتتجاهل مطالب الحرية السياسية، كما فعل
الغرب فى الجزائر فى السنوات الأولى من التسعينيات عندما دعم الانقلاب
العسكرى ومن بعد ذلك فاز الإسلاميون فى الانتخابات، وهو ما دفع ثمنه
الجزائريون عند رغبتهم فى التحول للديمقراطية التى تحولت لحرب أهلية شرسة
أسفرت عن مقتل مئات الآلاف من الجزائريين.

وأضاف أنه ليس هناك شك فى أن مهمة توفيق المجتمع لقيم الديمقراطية
العلمانية هو مسعى صعب ولابد من أن نرى أمثلة استطاعت أن تحقق هذا التوازن
مثل تركيا وتونس فهى أمثلة يحتذى بها.

سلوك الولايات المتحدة حتى الآن متفاوتاً إلى حد كبير وفى مصر وتونس لعبت
الولايات المتحدة دوراً مهماً فى اللحظة الحاسمة عندما تدخل لإسقاط النظام
القديم، مشيرًا إلى أن التدابير التى تتخذها القوات المسلحة من استخدام
العنف ضد المتظاهرين يشجع الولايات المتحدة بوضع الجيش فى صورة سيئة
واستغلال هذا الوضع.









________________________________________________

 

الرجوع الى أعلى الصفحة
مواضيع مماثلة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى