منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات تعليمية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات تعليمية
منتديات المعلم القدوة التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
حنين حنه
عضو فعال
عضو فعال
انثى عدد المساهمات : 65
نقاط : 4629
تاريخ التسجيل : 02/05/2012

لغة عربية -قصة خيالات الطفولة للصف الثالث الثانوي 2015-2016 Empty لغة عربية -قصة خيالات الطفولة للصف الثالث الثانوي 2015-2016

الثلاثاء 20 أكتوبر 2015, 19:20
لغة عربية -قصة خيالات الطفولة للصف الثالث الثانوي 2015-2016

 س1: ما الفرق بين السيرة الذاتية ،والشعر والقصة القصيرة والرواية ؟

ج : السيرة الذاتية فن من فنون الأدب مثل الشعر والقصة القصيرة والرواية غير أنها تختلف عن هذه الفنون لأنها لا تقوم على الخيال وحده وإنما ترتبط ارتباطا وثيقا بحياة مؤلفها .

 س2: عرف السيرة الذاتية .                                            

ج: قصة حياة مؤلف يرويها بنفسه نثرا، ويعتمد على ذاكرته في استعادة تفاصيلها المنسية.

س3 : ما أثر نقل أحداث السيرة الذاتية من الذاكرة ؟

ج : مؤلف السيرة الذاتية لا ينقل عن مذاكرات مكتوبة ، وإنما يستعيد بالذاكرة أحداثا وصورا وشخصيات وأماكن مضى عليها زمن طويل ، ولذلك فإنها تتلون بلون الحاضر ، فإن كان الحاضر قاتما ستذهب ذاكرة المؤلف إلى استعادة الألوان القاتمة في طفولته ، وإذا كانت دوافع المؤلف في الحاضر أقرب إلى التحدي فإن ذاكرته ستذهب تلقائيا إلى مشاهد التحدي . وتعمل على تجميعها في صورة قصة لها معنى .

س4: تحدث عن دوافع الكتاب إلى كتابة سيرتهم الذاتية ؟

1-    قد يكون الدافع مجرد الحنين إلى الطفولة السعيدة .

2-    الرغبة في تقديم مثال يقتدي به الشباب .

3-    قد يكون الدافع مراجعة الذات والتاريخ .

4-    قد يكون الدافع هو الإعلان عن تحدى الحاضر والرغبة في الانتقام منه .

س5 : ما دور السيرة الذاتية في نشأة الرواية ؟

ج : لعبت السيرة الذاتية دورا أساسيا في نشأة الرواية العربية الحديثة ، فقد عمد رواد الأدب العربي الحديث إلى كتابة سيرهم الذاتية في صورة روايات ، وقد احتلت مكانها الراسخ وأصبحت علامات في الأدب العربي الحديث ، ولعل أشهرها (الأيام- لطه حسين) ، (وإبراهيم الكاتب-لإبراهيم عبد القادر المازني) و(عودة الروح وعصفور من الشرق-لتوفيق الحكيم) .

س6 : ما أثر السيرة الذاتية على القارئ ؟

ج : تقوم السيرة الذاتية-شأن كل الفنون-بتعليم القارئ ، وذلك من خلال أمتاعه ، والتأثير في مشاعره بما تعرضه عليه من فن جميل وصور مؤثرة ، غير أن السيرة الذاتية تعلم القارئ على نحو مباشر ، لأنها تنقل إليه خبرات كاتب حول الحياة ، ولأنها تقدم جانبا من الواقع والتاريخ الحقيقي المشترك بين المؤلف وقارئه .

 طه حسين : خصائص أسلوب

س : أذكر أهم ما يميز أسلوب د.طه حسين ؟

ج : طه حسين له أسلوبه المميز ، فهو أسلوب لا تخطئه العين ولا الأذن ، وأهم ما يميز أسلوبه :

          أ‌-          أنه كاتب يتحدث إلى قارئه أكثر مما يكتب إليه . ولهذا تقوم كتابته على مخاطبة القارئ ومجادلته .

        ب‌-        أبرز ما يميز لغة د.طه حسين ،أنها تتمتع بإيقاع موسيقى رنانة ،وهو إيقاع ناتج عن الجمل القصيرة واللوازم الأسلوبية المتكررة

ج‌-  (طه حسين ) لا يكتب سيرته بضمير المتكلم على المعتاد ،وإنما يستخدم  ضمير الغائب ،وهو في ذلك يحاول أن يضفى نوعا من الموضوعية على قضية ذاتية جدا .

د‌-  يعتمد أسلوب د,طه حسين على السمع وعلى حواس أخرى غير البصر .   مثل ( صوت الشاعر ،تجاوب الديكة وتصايح الدجاج ،وأزيز المرجل ،وحركة المتاع ) الخ .

            (1) خيالات الطفولة

 س1: “لا يذكر لهذا اليوم اسما – بل لا يستطيع أن يذكر من هذا اليوم وقتا بعينه – وإنما يقرب ذلك تقريبا – وأكبر ظنه أن هذا الوقت كان يقع في فجره أو في عشائه…” ،كيف رجح ذلك ؟

ج: 1- لأنه يذكر أن وجهه تلقى في ذلك الوقت هواء فيه شئ من البرد الخفيف الذي لم تذهب به حرارة الشمس .

    2- تلقى حين خرج من البيت نورا هادئا خفيفا لطيفا كأن الظلمة تغشى بعض حواشيه .

    3- لم يأنس من حوله حركة يقظة قوية وإنما آنس حركة مستيقظة من النوم .

س2: صف السياج كما وصفه الكاتب.

ج:لم يكن بينه وبين باب الدار إلا خطوات قصار ، وكان قصب هذا السياج أطول من قامته فكان من العسير عليه أن يتخطاه ، وكان مقتربا كأنما كان متلاصقا فلا يستطيع أن ينسل في ثناياه ، وكان يمتد عن شماله إلى حيث لا يعلم له نهاية ، ويمتد عن يمينه إلى آخر الدنيا ، ينتهي من هذه الناحية إلى قناة عرفها حين تقدمت بت السن .

س3 : لماذا كان الكاتب يحسد الأرانب ؟

ج : لأنها كانت تخرج من الدار كما يخرج منها ، وتتخطى السياج وثبا من فوقه ، أو انسيابا بين قصبه وتقرض ما كان وراءه من نبات أخضر وخاصة الكرنب .

س4 : ارتبط السياج في ذهن الكاتب بذكريات متباينة وضحها ؟

ج : كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشى الناس مفكرا مغرقا في التفكير حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله والتف حوله الناس وأخذ ينشدهم في نغمة عذبة أخبار (أبى زيد ، وخليفة ، ودياب) – وهو لا يخرج إلى موقفه من السياج إلا وفى نفسه حسرة لاذعة لأنه يعرف أن الاستمتاع بنشيد الشاعر سوف ينقطع حين تدعوه أخته إلى الدخول .

س5 : ماذا كانت تفعل معه أخته حين يأبى الدخول إلى الدار معها ؟

ج : كانت تشده من ثوبه وتحمله بين ذراعيها كاليمامة وتعدو به حيث تنيمه على الأرض وتضع رأسه على فخذ أمه ، وتضع في عينيه المظلمتين سائلا يؤذيه ولا يجدي عليه خيرا . وهو سائل يؤلم لكن الصبي لا يشكو ولا يبكى حتى لا يكون كأخته الصغيرة بكاء شكاء .

س6 : لماذا كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه ؟

ج : لأنه كان واثقا أنه إن كشف وجهه أثناء الليل أو أخرج أحد أطرافه من اللحاف فلابد من أن يعبث به عفريت من العفاريت الكثيرة التي تعمر أقطار البيت .

س7 : متى كانت تهبط العفاريت تحت الأرض ومتى كانت تصعد ؟

ج : كانت تهبط تحت الأرض إذا أضاءت الشمس واضطرب الناس ، فإذا غابت الشمس ونام الناس وأطفئت السرج وهدأت الأصوات صعدت هذه العفاريت من تحت الأرض وملأت الفضاء حركة وصياحا.

س8 : ما المخاوف التي كانت تحدق بالطفل ليلا ؟

ج : كان كثيرا ما يستيقظ من نومه فيسمع تجاوب الديكة وتصايح الدجاج ، فأما بعضها فكانت أصوات ديكه حقا ، والبعض الآخر فكانت أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة وتقلدها . ولم يكن يحفل بهذه الأصوات ولا يهابها فهي تصل إليه من بعيد ، وإنما كان يخاف أصواتا أخرى تنبعث من زوايا الحجرة يمثل بعضها أزير المرجل يغلى على النار ، وبعضها حركة متاع ينقل من مكان إلى مكان ، وبعضها يمثل خشبا ينقصم أو عودا يتحطم . وكان يخاف أشخاصا قد وقفت على باب الغرفة فسدته وأخذت تأتى بحركات أشبه بحركات المتصوفة في حلقات الذكر.

س9 : كيف كان يستدل على بزوغ الفجر ؟

ج : حين يصل إلى سمعه أصوات النساء يعدن إلى بيوتهن وقد ملأن جرارهن من القناة يتغنين (الله ياليل الله …) يعرف انه قد بزغ الفجر ، وهبطت العفاريت إلى مستقرها من الأرض السفلى .

 

معاني الكلمات والمفردات

الكلمة

تفسيرها

الكلمة

تفسيرها

ظنه :

لطيفاَ :

الدنيا :

ينسل : يرجح :

لطيفاَ :

تغشى :

حواشيه:

يأنس :

ذكرى :

بينة :

أرجاء :

أوت :

عبثاَ :

كيد :

يهابها :

ضئيلة :

المرجل:

متاع :

سبيل :

قصار :

السياج:

ينسل :

ثناياه :

قناة :

تتخطى:

وثباَ :

انسياباَ :

مغرقاَ :




اعتقاده

رقيقاَ

ج: دنا : م : دنو

يدخل

يغلب# يستبعد

رقيقاَ ، ج : لطاف

تغطي

جوانبهم : حاشية

يألف# يستوحش

تاريخ

واضحة

أنحاء ، م: رجا

غابت

لهواَ ولعباَ

مكر

يخافها

صغيرة،ج: ضئال

الوعاء، ج: المراجل

أثاث البيت، ج: أمتعة

طريق ج: سبل

م: قصير

السور، ج: أسوجة وسواج

يتسلل وينطلق

داخله م: ثنية

ترعة، ج: قنا وقنوات

تتعدى وتتجاوز

قفزاَ

جريان # توقف

# مسطحاَ

 
 


تجاوب :

ينقضم :

بتمثلها :

المتصوفة :

المنكرة :

تناله :

ثغرة :

السحر :

 

يستخفهم :

تستفزهم :

الشهوة :

يتمارون :

لغطهم :

يستأنف :

حسرة:

لاذعة :

تعمد :

يجدي :

أطرافه :

 تغمر :

اضطراب :

الأوجال :

جرارهن :

 بزخ :

فاستحال :

العجيج :

تخفت :

الورد :

القرأنى :


صوت متداول

ينكسر # يستقيم

يتخيلها

جماعة دينية

المجهولة

تصببه

فتحة

الوقت قبل الفجر

ج: الأسحار

يسعدهم

تدفعهم وتثيرهم

الرغبة

يتجادلون

ضجيج : ألغاط

يبدأ ويواصل

حزن

مؤلمة

تقصد

ينفع

الأيدي ، أو الأرجل، م: طرف

تملأ

تحرك للعمل

الخوف م: الوجل

وعاء من الفخار ، م: الجرة

ظهر

تحول

الصياح

تضعف وتهدأ

القدر من القراءة

القرآن

فيديو لغة عربية -قصة خيالات الطفولة للصف الثالث الثانوي 2015-2016
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى