ننشر خطة التعليم في الترم الثاني لمواجهة كورونا " تقليل الكثافات و تدريس المناهج بالكامل دون مد" «الفصل الدراسي الخلفي».

التوسع في المنصات التعليمية

ويعني الفصل المقلوب أو المعكوس أو التدريس الخلفي، اعتماد الطلاب على أدوات تعليمية تكنولوجية أكثر من الحضور، ما يعني أن يكون التحصيل أكثر من خلال المنصات التعليمية والمراجعة والأسئلة في المدرسة بين الطلاب والمدرسين، لضمان المزيد من التفاعل بين الطلاب.

سلامة الطلاب أولوية

واعتمدت وزارة التربية والتعليم، هذا النمط من التدريس في الفصل الدراسي الأول، الذي أوقف بسبب تزايد الإصابات بفيروس كورونا على مستوى الجمهورية، ولضمان سلامة جميع الطلاب.

وساهم هذا الأسلوب، في دعم الطلاب في كسب المزيد من المهارات التعليمية، التي تمكنهم من التماشي وطرق التدريس العالمية.

كسب مهارات إضافية للطلاب

وأكدت المصادر أن هذا النمط التعليمي، سيساعد الطلاب، على كسب مهارات مستقبلية لم تكن متاحة من قبل، ترتقي لدرجة التعليم الجامعي.

التفاصيل يوم 14 فبراير

وحسبما دوَّن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» في وقت سابق من شهر يناير الماضي؛ فإنه سيعلن كل التفاصيل المتعلقة بالدراسة في الفصل الدراسي الثاني، والأمور المتعلقة بامتحان الفصل الدراسي الأول يوم 14 فبراير المقبل، أي بعد 9 أيام من اليوم.

ونفى وزير التربية والتعليم، في وقت سابق أيضًا، ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي حول إلغاء امتحانات الترم الأول، أو تأجيلها حتى شهر مايو المقبل، مطالبًا الطلاب وأولياء الأمور بالانتظار ليوم 14 فبراير المقبل، حتى تعلن الوزارة تفاصيل «العودة».

كانت الحكومة قررت تأجيل امتحانات الفصل الدراسي الأول لما بعد إجازة نصف العام، والتي تنتهي يوم 20 فبراير المقبل. عرض أقل