منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات تعليمية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات المعلم القدوة التعليمية
منتديات تعليمية
منتديات المعلم القدوة التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
أم زينب
أم زينب
المديرة العامة
المديرة العامة
انثى عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135363
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
ملكة المنتدى ومصممته

اللغة العربية القصة شرح بالفيديو قصة الأيام الجزء الأول 3ث Empty اللغة العربية القصة شرح بالفيديو قصة الأيام الجزء الأول 3ث

الأحد 10 مارس 2013, 15:21








الجــــزء الأول


قصة الأيام – الجزء الأول الفصل الأول : خيالات الطفولة

ملخص الفصل

- يتحدث الكاتب عن أول ما علق في ذهنه من ذكريات الطفولة ، فيقول
أن أول يوم يتذكره ملامحه مجهولة، لا يتأكد من تحديد وقته ولكنه يرجح أنه
كان في فجر ذلك اليوم أو في عشائه ؛ لأن :

هواءه كان بارداً - ونوره هادئاً خفيفاً - وحركة الناس فيه قليلة .

- ويتذكر الصبي أسوار القصب التي لم يكن يقدر أن يتخطاها ويحسد الأرانب التي كانت تقدر على ذلك في سهولة .

- كما كان يذكر صوت الشاعر بأناشيده العذبة الجميلة ، وأخباره
الغريبة والتي كانت أخته تقطع عليه استمتاعه بها عندما كانت تأخذه بقوة
وتدخله البيت ؛ لينام بعد أن تضع له أمه سائلاً في عينيه يؤذيه ، ولكنه
يتحمل الألم ولا يشكو ولا يبكى ثم تنيمه أخته على حصير وتلقى عليه لحافاً
وهو لا يستطيع النوم ؛ خوفاً من الأوهام والتخيلات التي كان يتصورها من
الأشباح والعفاريت التي لا يقدر على إبعادها عنه إلا لو لفّ جسمه ورأسه
باللحاف .

- ويستيقظ من نومه المضطرب على أصوات النساء يعدن وقد ملأن جرارهن
من القناة وهن يتغنين (الله يا ليل الله....) ، فيعرف أن الفجر قد بزغ
فتعود الضوضاء إلى المنزل ويصبح هو عفريتاً أشد حركة ونشاطاً مع إخوته .
ولا يضع لهذه الضوضاء حدًّا إلا استيقاظ والده ، فيتوضأ ويصلي ويمضي إلى
عمله فتنساب الحركة في البيت كله.



س1 : ما اليوم الذي لا يتذكره طه بدقة ؟

جـ : أول يوم له خارج البيت انطبع في ذاكرته من ذكريات الطفولة والحياة.

س2: متى كان يخرج الصبي من بيته ؟ وما مبرراته ؟

جـ : وقت خروج الصبي من بيته على أكبر ظنه فجراً أو عشاءً .

مبرراته : 1- الهواء الذى تلقاه كان فيه شيء من البرد الخفيف .

2- حين خرج تلقى نورا خفيفا هادئا لطيفا كأنّ الظلمة غطت حواشيه

3- عدم وجود حركة يقظة قوية خارج البيت بل كانت حركة مستيقظة من نوم أو مقبلة عليه .

س3 : ما الذي كان يتذكَّره الصبي في طفولته ؟

جـ : يتذكَّر :

1- أسوار القصب العالية التي لم يكن يستطيع أن يتخطاها .

2 - الأرانب التي كانت تخرج من الدار وتتخطى السياج بسهولة يحسدها عليها .

س4 : متى كان الصبي يفضل الخروج من الدار ؟

جـ : عندما تغرب الشمس ويتعشى الناس .

س5 : ما الذي كان يشد انتباه الصبي عند خروجه من الدار ويجعله مستمتعاً ؟

جـ : الذي كان يشدّ انتباه الصبي : صوت الشاعر الذي ينشد الناس في نغمة عذبة أخبار أبى زيد الهلالي وخليفة ودياب .

س6 : ما الذي كان يخشاه الصبي عند خروجه ليلاً لسماع الشاعر ؟

جـ : نداء أخته له للنوم ، ثم حمله ووضع القطرة في عينيه .

س7 : لماذا كان الصبي لا يشكو ولا يبكى مع أنه يتألم ؟

جـ : لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغيرة شكّاء بكّاء .

س8 : لماذا كان الصبىّ يحسد الأرانب ؟

ج : لأنها كانت تتخطى السياج وثبا من فوقه أو انسيابا بين قصبه بينما هو يعجز عن ذلك .

س9 : ما الموضوعات التى كان الشاعر ينشدها ؟ وما أثرها على السامعين ؟

كان الشاعر ينشد الناس أخبار أبى زيد وخليفة ودياب .

وأثر الإنشاد على السامعين : كانوا يستمعون فى سكوت إلا حين
يستخفّهم (يهزهم) الطرب أو تستفزّهم (تثيرهم) الشهوة (الرغبة) فيستعيدون
ويتمارون (يتجادلون) ويختصمون ، فيسكت الشاعر حتى ينتهوا من لغطهم
(أصواتهم) .

س11: ماذا كان يدور فى نفس الصبىّ حتى يأخذه النوم ؟

كانت نفسه تمتلئ بالحسرات، وقد كان لذلك يمد سمعه لعله يسمع نغمات الشاعر الحلوة التى يرددها فى الهواء الطلق .

س12 : لماذا كان الصبي يخاف أن ينام مكشوف الوجه ؟

جـ : خوفاً من أن يعبث به عفريت من العفاريت الكثيرة التي كانت تحيط بالبيت وتملأ أرجاءه ونواحيه .

س13 : ما المخاوف التي كانت تحيط بالطفل ليلاً ؟

جـ : كانت هذه المخاوف خيالات العفاريت التي يتخيلها أشخاصاً أمامه
قد تؤذيه ، أو أصوات الديكة التي كانت في الغالب حقيقة أو بعضها التي كان
يتخيلها عفاريت مشكلة بأشكال الديكة .

س14 : ما السبيل الذي اتخذه الصبي للخلاص من مخاوفه التي تحيط به ليلاً؟

جـ : السبيل أن يلتف في لحافه من الرأس إلى إخمص قدميه أن يدع بينه وبين الهواء منفذاً أو ثغرة حتى لا تمتد يد عفريت تعبث به .

س15 : كيف كان الصبي يدرك بزوغ الفجر ؟

جـ : عندما يسمع أصوات النساء يغنين (الله يا ليل الله....) ، وهنّ عائدات إلى بيوتهن وقد ملأن جرارهن بالمياه من القناة .

س16: ما الذي يحدث عند استيقاظ الشيخ (والد الصبي) ؟

جـ : تنتهي الضوضاء ويختفي الضجيج والصياح والغناء وتهدأ الحركة ، حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ويقرأ وِرْده ويشرب قهوته ويمضي إلى عمله .


اللغويات

يرجِّح: يؤيد - تغشى : تغطي - حواشيه : جوانبه ، أطرافه م حاشية -
يأنس : المراد يحس - السياج : السور ، ما يحاط بالحديقة من حائط أو شوك ج
أسياج ، أَسْوِجَة ، سُوج مادتها [س ي ج] - ينْسَلَّ من المكان: يخرج منه
خُفْيَة - ثناياه : داخله ، منعطفاته م ثنية - يعتمد : يستند - يستخفهم :
يهزهم ، يثيرهم - يتمارون : يتجادلون - لغطهم : ضجتهم ، جَلَبتهم ج
أْلغاط - الثُمامة : عشب من الفصيلة النجيلية ج الثمام - تعـدو : تجري ،
تنطلق - تعمد : تقصد - يجدي : ينفع ويفيد - بكَّاء شكَّاء : صيغة
مبالغة بمعنى : كثير البكاء والشكوى - تَذَره : تتركه ، تدعه - الغطيط :
صوت النائم (الشخير) - تعمر أقطار البيت : تملأ نواحيه - أرجاءه :
جوانبه م رجا - أوت : ذهبت ، اختفت - كهفها : أي مكان غروبها - أوت إلى
كهفها : أي غربت - السُرُج: المصابيح م سِراج - يحفل : يهتم ، يبالي -
يهابها : يخافها ، يخشاها - المرجل : القدر وأزيزه صوته ج مراجل -
ينقصم : تحطم وينكسر - يدع : يترك - السَّحَر : آخرُ الليل قبيل الفجر ج
أسحَار - الأوجال : المخاوف - بـزغ : ظهـر ، لاح - استحال : تحوَّل ×
ثبت - العجيج : الصياح ورفع الصوت - دعاؤه : نداؤه ج أدعية - تخفت :
تسكن وتضعف وتهـدأ - الوِرْد : جزء من القرآن أو الذكر يتلوه المسلم ج
أوراد - انسابت : جرت وجالـت وتحركت .

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى